نظرة عامة
لفترة طويلة، كنا نظن الأفوكادو كانت جيدة من أجل لا شيء ولكن جاك الجاهزة وبرغر كاليفورنيا لائق بين الحين والآخر. ولكن هذه القليل قنابل يدوية الغذائية كان لها أثر ناسفة على وجباتنا الغذائية لكل هذا الوقت. كيف ذلك؟
انهم يملؤه المواد الغذائية الأساسية للحفاظ على وزن صحي: الدهون.
الانتظار ... الدهون يمكن أن تساعدنا على الحفاظ على الوزن لدينا؟ الدهون لا تجعلنا الدهون؟ في كلمة واحدة: بالضبط.
الدهون ليست شيئا لتجنب. بالنسبة للمبتدئين، فإنه من الضروري للنمو والتطور الطبيعي. كما يوفر الدهون الغذائية والطاقة، وحماية أجهزتنا، ويحافظ على أغشية الخلايا، ويساعد الجسم على امتصاص العناصر الغذائية وعملية. حتى أفضل، ويساعد الجسم على حرق الدهون، كما يقول خبير التغذية وصاحب نظام مغذية وجبة الحياة، وكيري غلاسمان، RD، توصي منظمة الصحة العالمية أن حوالي ثلث السعرات الحرارية أي خطة لخسارة الوزن تأتي من الدهون الغذائية.
ولكن: ليست كل الأطعمة الدهنية على قدم المساواة. بينما البيتزا والبطاطس والهامبرغر الفرنسية يمكن أن يساهم في زيادة الوزن وتدهور الصحة، المجتمع الحمية هي تعلم أن المحتوى الغذائي الشامل لهذه الأطعمة - وليس من الدهون المشبعة - ما هو المذنب. بالتأكيد، وجدت دراسة من قبل 50 عاما أن الأحماض الدهنية المشبعة، وهو نوع من الدهون التي هي "مشبعة" مع الهيدروجين والصلبة عادة في درجة حرارة الغرفة، أثار LDL (السيئة) مستويات الكوليسترول في الدم.
ولكن إعادة تقييم تلك البحوث قد أظهرت أنها ترفع الكوليسترول الجيد (جيد) الكولسترول بقدر، إن لم يكن أكثر، وحماية الجسم من معدلات الكولسترول الضارة وأمراض القلب، كما يقول خبير التغذية والمتحدثة باسم وطني لجمعية السكري الأمريكية تارا Gidus، RD. "وبدلا من اتخاذ أي شيء واحد في النظام الغذائي الشرير، نحن بحاجة الى ان ننظر في المحتوى الكلي من السعرات الحرارية وكذلك نوعية الطعام، ما نحن الأكل الذي هو" جيد "ومساعدة نظام وخلايا المناعة لدينا الجسم على البقاء في صحة جيدة."
معظم الدهون التي تتناولينها - خاصة إذا كنت تريد أن تفقد الوزن - يجب أن تأتي من مصادر غير المشبعة، وكلاهما غير المشبعة الاحادية (MUFA) وغير المشبعة المتعددة (بوفا)، ويقول غلاسمان. لماذا؟
هذه (الأفوكادو مثل السمك والبذور والمكسرات، الخضراوات الورقية، زيت الزيتون، وبطبيعة الحال،) جيدة مقابل الأطعمة لكم طن حزمة من المواد المغذية.إلى جانب إزالة الكولسترول من الشرايين وتعزيز صحة القلب، يمكن أن الدهون غير المشبعة تساعدك على حرق الدهون وقتا كبيرا دون خفض السعرات الحرارية.
دراسة عام 2009 في المجلة البريطانية للتغذية، أن المشاركين الذين تناولوا الأحماض الدهنية غير المشبعة أكثر يكون أقل مؤشرات كتلة الجسم وأقل من الدهون في منطقة البطن من أولئك الذين تناولوا أقل. لماذا؟
أكل الناس غير المشبعة الأطعمة ذات جودة أعلى. منذ وقت ليس ببعيد، تسويقها المصنعين قليل الدسم وكل شيء لا الدسم، واستجاب المستهلكين chowing أسفل. انها بصحة جيدة، أليس كذلك؟
خاطئ. كل خطأ. وبالاضافة الى تجريد أجسامنا من العناصر الغذائية التي تشتد الحاجة إليها، وزادت حركات الحمية المنخفضة وعدم الدهون معدلات البدانة.لماذا؟
وتبين أن الدهون يوفر عنصرا كبيرا في الأطعمة نحب: طعم. عندما مصنعي المواد الغذائية إزالة الدهون من الأطعمة، وكان عليهم أن تحميل الأطعمة التي تحتوي على السكر والملح، والتي هي خالية من المغذيات، لزيادة النكهة.
وإليك بعض الطرق الحيوية الأخرى الدهون يمكن أن تساعدك على تقليص حجمها:
الدهون بيرنز الدهون
ويحتاج الجسم إلى ثلاثة المغذيات للحصول على الطاقة: الكربوهيدرات، والبروتين، والدهون. غرام من الدهون حزم أكثر من ضعف الطاقة من الغرام من الأخريين. وقال "عندما لم يكن لديك أي الدهون في النظام الغذائي الخاص بك وكأنهم لم يكن لديك وقود لحرق السعرات الحرارية"، كما يقول غلاسمان.يحتاج الجسم إلى الطاقة للحفاظ على الأيض يعمل بشكل صحيح، وجدت دراسة أجريت عام 2007 نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن تناول الأحماض الدهنية يمكن أن تعزز صحة التمثيل الغذائي.
ما هو أكثر من ذلك، والدهون "القديم" المخزنة في الجسم الطرفية الأنسجة حول البطن والفخذين، أو بعقب (وتسمى أيضا الدهون تحت الجلد) -can't أن تحرق بكفاءة بدون دهن "الجديد" للمساعدة في هذه العملية، وفقا للباحثين في واشنطن كلية الطب بجامعة سانت لويس. الدهون الغذائية يساعد على تحطيم الدهون الموجودة من خلال تفعيل PPAR-ألفا ومسارات حرق الدهون عن طريق الكبد.
التفكير في تناول الطعام مثل التدريب الربيع البيسبول: الشباب، ومشغلات جائع (الدهون جديد) ضرب الميدان وإظهار مدير عام (الكبد) أن الوقت قد حان لإرسال، البالية اللاعبين القدامى (الدهون تحت الجلد) المنزل. وبعيدا ذهبوا.
الدهون وتبقي لكم كامل
الدهون ليست أسهل المواد الغذائية للهضم، لذلك تتمسك حولها في الجهاز الهضمي لوقت أطول من العديد من المواد المغذية الأخرى. MUFAs قد تساعد أيضا في تحقيق الاستقرار في مستويات السكر في الدم، وفقا لمايو كلينيك. وهذا يعني انك تشعر بالشبع لفترة أطول، وأنك لن تشعر بالحاجة-الهدر المعدة لمداهمة الثلاجة بعد تناول الطعام.
في الواقع، والوجبات الغذائية مع كميات عالية من أحماض أوميغا 3 الدهنية، وهي نوع من بوفا أن الجسم يمكن أن يكتسب إلا من خلال الغذاء، وخلق شعور أكبر بالامتلاء سواء مباشرة بعد وبعد ساعتين العشاء من قيام وجبات الطعام مع مستويات منخفضة من الدهون الأحماض، وفقا لدراسة من جامعة نافارا في بامبلونا، أسبانيا عام 2008. فإنه ليس من المستغرب أن ديتر الذين يستهلكون مستويات معتدلة من الدهون هي أكثر عرضة للعصا مع خطط الأكل من ديتر الذين يستهلكون مستويات منخفضة من الدهون.
النتائج؟ المزيد من الوزن المفقود.
الدهون يجعلك سعيدا
الجميع يقول أن اتباع نظام غذائي، وليس لوضع غرامة جدا نقطة على ذلك، ينتن. تناول الأطعمة لذيذ يجعلك سعيدا، واتضح الإصدارات قليل الدسم فقط لا تفعل خدعة لسبب الدهشة واحد: يمكننا تذوق الدهون - وليس فقط الملح والسكر وغيرها من الأشياء الجيدة في الطعام.
وقد أظهرت الأبحاث مؤخرا من جامعة بوردو أن براعم الذوق لدينا يمكن الكشف عن الدهون في الطعام، مما يساعد على تفسير سبب الأطعمة قليلة الدسم لا كبح الرغبة الشديدة الدهون لدينا. ووفقا للبحث، قد تكون الدهون طعم الأساسي مختلفة تماما عن ما قمنا طالما اعتبرت الدعائم الأساسية الأربعة: الحلو والمالح والحامض والمر.
على مذكرة أكثر سعادة الدهون، يمكن أن أحماض أوميغا 3 الدهنية زيادة مستويات السيروتونين في الدماغ، مما يساعد على تحسين المزاج، وزيادة الحافز وتبقي لكم من التهام البيتزا الكبيرة مثل انه عملك. عانى 3.5 في المئة من النساء و 2 في المئة من الرجال من اضطرابات الأكل بنهم تشخيص، بينما الملايين من الناس الذين يتناولون العاطفية بين الحين والآخر، وفقا للمعهد الوطني للصحة العقلية.
الدهون يبني العضلات
"ويمكن تناول الدهون الجيدة جنبا إلى جنب مع ممارسة برنامج فعال زيادة العضلات"، ويقول المدرب وصاحب اللياقة النتائج، راشيل كوسجروف، CSCS، الذي يشير إلى أن زيادة كتلة العضلات أمر حيوي لزيادة التمثيل الغذائي وحرق السعرات الحرارية والخروج من الصالة الرياضية على حد سواء. في دراسة 2011 نشرت في العلوم السريرية، فحص الباحثون آثار ثمانية أسابيع من PUFA مكملات في البالغين الذين تتراوح أعمارهم 25-45 وجدت أن الدهون يزيد من تركيز البروتين وحجم خلايا العضلات في الجسم. وقد وجدت دراسات سابقة أن أحماض أوميغا 3 الدهنية تحفز العضلات تخليق البروتين في كبار السن، ويمكن أن تتوسط فقدان كتلة العضلات بسبب الشيخوخة.
الدهون يجعل الغذاء أفضل لك
العديد من العناصر الغذائية بما فيها الفيتامينات A، D، E، K ومن الدهون للذوبان، وهذا يعني أن الجسم لا يمكن استيعابها من دون الدهون. إذا كان جسمك لا يمتص المواد المغذية بشكل صحيح، يمكن أن يؤدي إلى نقص الفيتامينات وجلب على الجلد الجاف، والعمى، وهشاشة العظام، وآلام في العضلات، وتخثر الدم غير طبيعية، وفقا لGidus.
هذه الفيتامينات هي أيضا مفتاح الحفاظ على الطاقة، والتركيز، والصحة العضلات، والتي تسهم في تحقيق وزن صحي. فيتامين E، على سبيل المثال هو أحد مضادات الأكسدة القوية ويساعد في الحفاظ على التمثيل الغذائي الخاص بك، في حين أن مستويات الجسم من فيتامين D تتوقع قدرته على فقدان الدهون، وخاصة في منطقة البطن، وفقا لتجربة سريرية من جامعة مينيسوتا مدرسة الطبية.
وذلك في حين يمكنك كومة سلطتك عالية مع الغنية بالمغذيات والسبانخ والطماطم والجزر، وكنت حقا بحاجة الى أشكر زيت الزيتون لإرسال الفيتامينات السلطة في طريقك.
0 التعليقات:
إرسال تعليق